الرئيسة » المنهج الليبي » كتب الصف السادس ليبيا »

كتاب التربية الاسلامية الصف السادس ليبيا 2025 pdf

تحميل
تحميل كتاب التربية الاسلامية الصف السادس الجديد المنهج الليبي2025-1446 pdf؟ او تنزيل كتاب التربية الاسلامية سادس ليبيا المنهج الجديد pdf.

بعض من محتوى كتاب التربية الاسلامية الصف السادس ليبيا الجديد

  • أولاً : الْقُرْآنُ الْكَرِيمِ
  • سُورَةُ المُدَّثِّرِ
  • سُورَةُ المُزَّمِّلِ
  • سورة الجن
  • ثانيا : الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ (-
  • سورة الطارق
  • سُورَةُ الْبُرُوحِ
  • سُورَةُ الْأَنْشِقَاقِ
  • دُعَاءُ الصَّبَاحِ
  • الأُخُوَّةُ فِي الإِسْلَامِ
  • الإِيمَانُ بِالرُّسُلِ
  • صَلَاةُ الجُمُعَةِ
  • غَدْرُ الْيَهُودِ وَتَطْهِيرُ الْمَدِينَةِ مِنْهُمْ
  • التَّضْحِيَةُ وَالإِيثَارُ
  • الموضوعات
  • الْحَثُ عَلَى التَّقْوَى وَالْخُلُقِ الْحَسَنِ
  • الإِيمَانُ بِالْيَوْمِ الْآخِرِ
  • صَلاةُ الْعِيدَيْنِ
  • صُلْحُ الْحُدَيْبِيَةِ
  • ضَبْطُ النَّفْسِ عِنْدَ الْغَضَبِ (الْحِلْمُ)
  • الإِيمَانُ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ
  • الصوم
  • فَتْحُ مَكَّةَ
  • الْخَلْفُ بِغَيْرِ اللهِ
  • الْعَلَاقَةُ بَيْنَ الْإِيمَانِ وَالْعَمَلِ
  • الزكاة
  • مِنْ شَمَائِلِهِ ﷺ أَسْمَاؤُهُ وَمَعَانِيهَا وَأَدَبُهُ
  • التَكَافُلُ الاجْتِمَاعِيُّ
  • مِنْ حُقُوقِ الْجَارِ
  • مَحَبَّةُ اللَّهِ وَرَسُولِهِ ﷺ مَحَبَّةُ اللَّهِ وَرَسُولِهِ
  • نشيد الحُجَّاجِ
  • طَاعَةُ اللَّهِ وَرَسُولِهِ ﷺ
  • الْعُمْرَةُ وَأَحْكَامُهَا
  • الْإِسْلَامُ يَدْعُو إِلَى بِنَاءِ الْقُوَّةِ
الْمَعْنَى الْإِجْمَالِيُّ يَقُولُ اللهُ تعالى : أُقْسِمُ بالسَّماءِ ، وبالنَّجْمِ الَّذِي يَطْلُعُ لَيْلًا، وَمَا يُعْلِمُكَ - أَيُّهَا النَّبِيُّ - بِهَذَا النَّجْمِ ؟ إِنَّهُ النَّجْمُ المُضِيءُ الَّذِي يَثْقُبُ الظَّلَامَ بِضِيَائِهِ، عَلَى أَنَّ كُلَّ نَفْسٍ عَلَيْهَا حَافِظُ مِنَ المَلَائِكَةِ ورَقِيبٌ يُسَجِّلُ أَعْمَالَهَا. فَلْيَنظُرْ كُلُّ إِنسَانٍ نَظْرَةَ تَأمُّلٍ مِن أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ رَبُّهُ ؟ لَقَد خَلَقَهُ مِن مَاءٍ مصبوب بقُوَّةٍ، يَخْرُجُ مِن بَيْنِ ظَهْرِ الرَّجُلِ وَيَمُرُّ بِعَظْمِ صَدْرِ المَرْأَةِ، وَبِمَا أَنَّ اللَّهَ بِعَظَمَتِهِ فَعَلَ هذا عندَ خَلْقِ الإِنسَانِ ، فَهُوَ قَادِرٌ عَلَى إِرْجَاعِهِ بَعْدَ مَوتِهِ مَرَّةً أُخْرَى، يَومَ تُكْشَفُ خَفَايَا الصُّدُورِ، وَيَومَئِذٍ لَيسَ لِمُنكِرِ البَعْثِ قوةٌ يَمْنَعُ بِهَا عَنْ نَفْسِهِ العَذَابَ وَلَا يَجِدُ نَاصِراً يَنْصُرُهُ.